فى تاريخ الصحافة المصرية والعربية تبقى روزاليوسف علامة فارقة ليس فقط لأنها تجاوزت مئة عام من الصدور بل لأ
يكتب
لا أستطيع أن أحصر أو أصف مشاعرى وأنا أكتب سطور افتتاحية هذا العدد التذكارى من مجلة روزاليوسف الصادر فى